السؤال:
السلام عليكم
أنا فتاة غير متزوجة عمري 22 سنة، مؤخرًا لاحظت خروج إفرازات سائلة شفافة وسميكة تسبب البلل في الملابس، ويتوسطه إفراز أبيض ثخين، ويحدث لي هذا الأمر في فترة التبويض فقط، علما بأنني لم أتعود على كمية هذه الإفرازات السائلة من قبل، والتي تقدر بحوالي ملعقة واحدة تقريباً، فهل هذا أمر طبيعي، أم أنه يدل على سلس البول مثلاً؟
أفيدوني مع الشكر.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ shaima حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
يفرز المهبل سائلا مخاطيا يختلف حسب أيام الدورة الشهرية، وهذا السائل يوجد بشكل طبيعي كما الأنف يفرز المخاط، ووظيفة هذا السائل ترطيب وحماية المهبل من غزو الجراثيم، والعوامل الممرضة، وتختلف طبيعة المفرزات حسب أيام الدورة الشهرية، وحسب العمر، وهي بيضاء شفافة بلا لون أو رائحة بشكل طبيعي، وعندما تتغير باللون والرائحة والكمية، يمكن أن تكون التهابية.
يجب تناول كمية كافية من الماء لسلامة مفرزات الجسم، لذلك تختلف المفرزات المهبلية عن البول باللون والشكل والرائحة، ويمكن التفريق بينهما بسهولة، ويمكن عمل تحليل للمفرزات المهبلية للكشف عن التهابات وذلك بالزرع.
شفاك الله وعافاك، وبارك بك.
السلام عليكم
أنا فتاة غير متزوجة عمري 22 سنة، مؤخرًا لاحظت خروج إفرازات سائلة شفافة وسميكة تسبب البلل في الملابس، ويتوسطه إفراز أبيض ثخين، ويحدث لي هذا الأمر في فترة التبويض فقط، علما بأنني لم أتعود على كمية هذه الإفرازات السائلة من قبل، والتي تقدر بحوالي ملعقة واحدة تقريباً، فهل هذا أمر طبيعي، أم أنه يدل على سلس البول مثلاً؟
أفيدوني مع الشكر.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ shaima حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
يفرز المهبل سائلا مخاطيا يختلف حسب أيام الدورة الشهرية، وهذا السائل يوجد بشكل طبيعي كما الأنف يفرز المخاط، ووظيفة هذا السائل ترطيب وحماية المهبل من غزو الجراثيم، والعوامل الممرضة، وتختلف طبيعة المفرزات حسب أيام الدورة الشهرية، وحسب العمر، وهي بيضاء شفافة بلا لون أو رائحة بشكل طبيعي، وعندما تتغير باللون والرائحة والكمية، يمكن أن تكون التهابية.
يجب تناول كمية كافية من الماء لسلامة مفرزات الجسم، لذلك تختلف المفرزات المهبلية عن البول باللون والشكل والرائحة، ويمكن التفريق بينهما بسهولة، ويمكن عمل تحليل للمفرزات المهبلية للكشف عن التهابات وذلك بالزرع.
شفاك الله وعافاك، وبارك بك.
اسلام ويب أستشارات طبية
هنا طبيبك
0 التعليقات:
إرسال تعليق